ABDUL HAMID MUDJIB HAMID BERSHOLAWAT

Sabtu, 18 Juni 2011

اللهم اني اتوجه اليك بأسمائك الحسنى



Ya Alloh, Ya Tuhan Kami,




اللهم اني اتوجه اليك بأسمائك الحسنى
===================================

اللهم اني اتوجه اليك بأسمائك الحسنى.... يا من:

هوالله ;

وهو الاسم الاعظم الذي تفرد به الحق سبحانه وخص به نفسه وجعله اول اسمائه، واضافها كلها اليه فهو علم على ذاته سبحانه

الرحمن ;


كثير الرحمة وهو اسم مقصور على الله عز وجل ولا يجوز انيقال رحمن لغير الله.



الرحيم ;



هو المنعم ابدا، المتفضل دوما، فرحمته لاتنتهي.

الملك ;



هو الله، ملك الملوك، له الملك، وهو مالك يومالدين، ومليك الخلق فهو المالك المطلق.

القدوس ;



هو الطاهر المنزه عن العيوب والنقائص وعن كل ما تحيط بهالعقول.

السلام ;



هو ناشر السلام بين الانام وهو الذيسلمت ذاتهمن النقص والعيب والفناء.

المؤمن ;



هو الذي سلّم اوليائه من عذابه،والذي يصدقعباده ما وعدهم.

المهيمن ;



هو الرقيب الحافظ لكل شيء، القائم على خلقه باعمالهم، وارزاقهم وآجالهم، المسؤل عنهم بالرعاية والوقايةوالصيانة.

العزيز ;



هو المنفرد بالعزة، الظاهر الذي لايقهر،القوي الممتنع فلا يغلبه شيء.

الجبار ;



هو الذي تنفذ مشيئته، ولا يخرج احدعنتقديره،وهو القاهر لخلقه على ما اراد.

المتكبر ;



هو المتعالى عن صفات الخلقالمنفرد بالعظمة والكبرياء.

الخالق ;



هو الفاطر المبدع لكل شيء، والمقدرله والموجدللاشياء من العدم، فهو خالق كل صانع وصنعته.

البارىء ;



هو الذي خلق الخلق بقدرته لا عن مثالسابق،القادر على ابراز ما قدره الى الوجود.

المصور ;



هو الذي صور جميع الموجودات،ورتبها فاعطى كل شيئ منها صورة خاصة، وهيئة منفردة، يتميز بهاعلى اختلافها وكثرتها.

الغفار ;



هو وحده الذي يغفر الذنوب ويستر العيوب في الدنياوالاخرة.

القهار ;



هو الغالب الذي قهر خلقه بسلطانه وقدرته، وصرفهمعلى ما اراد طوعا وكرها، وخضع لجلاله كل شيء.

الوهاب ;



هو المنعم على العباد، الذي يهب بغيرعوض ويعطي الحاجة بغير سؤال، كثير النعم، دائم العطاء.

الرزاق ;



هو الذي خلق الارزاق واعطى كل الخلائق أرزاقها، ويمد كل كائن لما يحتاجه، ويحفظ عليه حياته ويصلحه.

الفتاح ;



هو الذي يفتح مغلق الامور، ويسهل العسير،وبيده مفاتيح السماوات والارض.

العليم ;



هو الذي يعلم تفاصيل الامور ،ودقائق الاشياء وخفايا الضمائر ، والنفوس ، لا يغرب عن ملكه مثقال ذرة ، فعلمه يحيط بجميع الاشياء.

القابض الباسط ;



هو الذي يقبض الرزق عمن يشاء من الخلق بعدله، والذي يوسع الرزق لمن يشاء من عباده بجوده ورحمته فهو سبحانه القابض الباسط..



الخافض الرافع ;



هو الذي يخفّض الاذلال لكل من طغى وتجبر وخرج على شريعته وتمرد ، وهو الذي يرفع عباده المؤمنين بالطاعات وهو رافع السماوات .

المعزالمذل ;



هو الذي يهب القوة والغلبة والشده لمن شاءفيعزه،وينزعها عمن يشاء فيذله.

السميع ;



هو الذي لا يخفى عليه شيء في الارض ولافي السماءوهو السميع البصير.

البصير ;



هو الذي يرى الاشياء كلها ظاهرهاوباطنها وهوالمحيط بكل المبصرات.

الحكم ;



هو الذي يفصل بين مخلوقاته بما شاءويفصل بين الحق والباطل لا راد لقضائه ولا معق لحكمه.

العدل ;



هو الذي حرم الظلم على نفسه، وجعله على عباده محرما، فهو المنزه عن الظلم والجور في احكامه وافعاله الذي يعطي كل ذ ي حق حقه .

اللطيف ;



هو البر الرفيق بعباده، يرزق وييسرويحسن اليهم، ويرفق بهم ويتفضل عليهم.



الحليم ;



هو الصبور الذي يمهل ولا يهمل ،ويسترالذنوب ، وياخر العقوبة ، فيرزق العاصي كما يرزق المطيع .





العظيم ;,



هو الذي ليس لعظمته بداية ولالجلاله نهاية، وليس كمثله شيء.

الغفور ;



هو الساتر لذنوب عباده المتجاوزعن خطاياهم و ذنوبهم.

الشكور ;



هو الذي يزك و عنده القليل من اعمال العباد،فيضاعف لهم الجزاء، وشكره لعباده: مغفرته لهم.





العلي ;



هو الرفيع القدر فلا يحيط به وصف الواصفين المتعالي عن الانداد والاضداد، فكل معاني العلو ثابتةله ذاتا وقهرا وشأنا.

الكبير ;



هو العظيم الجليل ذو الكبرياء فيصفاته وافعاله فلا يحتاج الى شيء ولا يعجزه شيء ( ليس كمثله شيء.(

الحفيظ :



هو الذي لا يغرب عن حفظه شيء ولوكمثقال الذرفحفظه لا يتبدل ولا يزول ولا يعتريه التبديل.

المقيت :



هو المتكفل بايصال اقوات الخلق اليهم وهوالحفيظ والمقتدر والقدير والمقدر والممدد.

الحسيب :



هو الكافي الذي منه كفاية العباد وهوالذي عليهالاعتماد يكفي العباد بفضله.

الجليل :



هو العظيم المطلق المتصف بجميع صفات الكمال والمنعوت بكمالها المنزه عن كل نقص.

الكريم :



هو الكثير الخير الجواد المعطي الذي لاينفذعطاؤه وهو الكريم المطلق الجامع لانواع الخير والشرف والفضائل المحمودبفعاله.

الرقيب :



هو الرقيب الذي يراقب احوال العبادويعلم اقوالهم ويحصي اعمالهم وهو الحافظ الذي لا يغيب عنه شيء.

المجيب :



هو الذي يقابل الدعاء والسؤال بالعطاء والقبول ولا يسأل سواه.

الواسع :



هو الذي وسع رزقه جميع خلقه وسعت رحمته كل شيءالمحيط بكل شيء.

الحكيم :



هو المحق في تدبيره اللطيف في تقديره الخبير بحقائق الامور العليم بحكمه المقدور فجميع خلقه وقضاه خير وحكمة.

الودود :



هو المحب لعباده، والمحبوب في قلوب اوليائه.

المجيد ;



هو البالغ النهاية في المجد،الكثيرالاحسان الجزيل العطاء العظيم البر.

الباعث :



هو باعث الخلق يوم القيامة، وباعث رسله الى العباد، وباعث المعونة الى العبد.

الشهيد :



هو الحاضر الذي لا يغيب عنه شيء،فهوالمطلع على كل شيء مشاهد له عليم بتفاصيله.

الحق ;



هو الذي يحق الحق بكلماته ويؤيداولياءه فهوالمستحق للعبادة.

الوكيل ;



هو الكفيل بالخلق القائم بامورهم فمن توكل عليه تولاه وكفاه، ومن استغنى به اغناه وارضاه.

القوي ;



هو صاحب القدرة التامه البالغةالكمال غالبلا يغلب فقوته فوق كل قوة.

المتين ;



هو الشديد الذي لا يحتاج في امضاءحكمه الى جند او مدد ولا الى معين.

الولي ;



هو المحب الناصر لمن اطاعه، ينصراولياءه،ويقهر اعداءه، ومتولي الامور الخلائق ويحفظهم.

الحميد ;



هو المستحق للحمد والثناء، الذي لايحمد على مكروه سواه.

المحصي ;



هو الذي احصى كل شيء بعلمه، فلايفوته منهادقيق ولا جليل.

المبدىء ;



هو الذ انشأ الاشياء واخترعها ابتداءمن غير سابق مثال.

المعيد ;



هو الذي يعيد الخلق بعد الحياة الى الممات في الدنيا، وبعد الممات الى الحياة يوم القيامة.

المحيي ;



هو خالق الحياة ومعطيها لمن شاء،يحيي الخلق من العدم ثم يحييهم بعد الموت.

المميت ;



هو مقدر الموت على كل من اماته ولامميت سواه،قهر عباده بالموت متى شاء و كيف شاء.

الحي ;



هو المتصف بالحياة الابدية التي لابدايةلهاولا نهاية فهو الباقي ازلا وابدا وهو الحي الذي لا يموت.

القيوم ;



هو القائم بنفسه، الغني عن غيره ،وهو القائم بتدبير امر خلقه في انشائهم ورزقهم



الواجد ;



هو الذي لا يعوزه شيء ولا يعجزه شيءيجد كل مايطلبه، ويدرك كل ما يريده.

الماجد ;



هو الذي له الكمال المتناهي والعزالباهي، لهالعز في الاوصاف والافعال الذي يعامل العباد بالجودوالرحمة.

الواحد ;



هو الفرد المتفرد في ذاته وصفائه وافعاله،واحد في ملكه لا ينازعه احد، لا شريك له سبحانه.

الصمد ;



هو المطاع الذي لا يقضى دونه امر ،الذي يقصداليه في الحوائج فهو مقصد عباده في مهمات دينهم ودنياهم .

القادر ;



هو الذي يقدر على ايجاد المعدومواعدام الموجود على قدر ما تقتضي الحكمة، لا زائدا عليه ولاناقصا عنه.



المقدم ;



هو الذي يقدم الاشياء ويضعها في مواضعها، فمن استحق التقديم قدمه.



المؤخر ;



هو الذي يؤخر الاشياء فيضعها في مواضعها المؤخر لمن شاء من الفجار والكفار وكل من يستحق التأخير.

الاول



هو الذي لم يسبقه في الوجود شيء فهواول قبل الوجود.

الاخر ;



هو الباقي بعد فناء خلقه ، البقاءالابدي يفنى الكل وله البقاء وحده ، فليس بعده شيء .

الظاهر ;



هو الذي ظهر فوق كل شيء وعلا عليه، الظاهروجوده لكثرة دلائله.

الباطن ;



هو العالم ببواطن الامور وخفاياها،وهو اقرب الينا من حبل الوريد.

الوالي ;



هو المالك للاشياء المتصرف فيهابمشيئةهو حكمته، ينفذ فيها امره، ويجري عليهاحكمه.

المتعالي ;



هو الذي جل عن افك المفترين، وتنزه عن وساوس المتحيرين.

البرّ ;



هو العطوف على عباده ببرّه ولطفه،ومّن على السائلين بحسن عطاءه، وهو الصدق فيما وعد.

التواب ;



هو الذي يوفق عباده للتوبة حتى يتوب عليهم ويقبل توبتهم فيقابل الدعاء بالعطاء، والتوبة بغفران الذنوب.

المنتقم ;



هو الذي يقسم ظهور الطغاة، ويشددالعقوبة على العصاة، وذلك بعد الاعذار والانذار.



العفو ;



هو الذي يترك المؤاخدة على الذنوب ولا يذكرك بالعيوب فهو يمحو السيئات ويتجاوز عن المعاصي.







الرءوف ;



هو المتعطف على المذنبين بالتوبة ،الذي جادبلطفه ومّن بتعطفه ، يستر العيوب ثم يعفو عنها .

مالك الملك ;



هو المتصرف في ملكه كيف يشاء لا رادلحكمه، ولامعقب لامره.

ذوالجلال والاكرام ;



هو المنفرد بصفات الجلال والكمال والعظمة،المختص بالاكرام والكرامة وهو اهل لأن يجل.

المقسط :



هو العادل في حكمه، الذي ينتصف للمظلوم من الظالم، ثم يكمل عدله فيرضي الظالم بعد ارضاء المظلوم.

الجامع :



هو الذي جمع الكمالات كلها، ذاتاووصفاوفعلا، الذي يجمع بين الخلائق المتماثلة والمتباينه، والذي يجمع الاولين و الاخرين.

الغني ;



هو الذي لا يحتاج الى شيء، وهوالمستغني عنكل ما سواه، المفتقر اليه كل من عاداه.

المغني ;



هو معطي الغنى لعباده، يغني من يشاءغناه، وهوالكافي لمن شاء من عباده.

المعطي المانع ;



هو الذي اعطى كل شيء، ويمنع العطاء عنمن يشاءابتلاء او حماية.

الضارالنافع ;



هو المقدر للضر على من اراد كيف اراد،والمقدرالنفع والخير لمن اراد كيف اراد كل ذلك على مقتضى حكمته سبحانه .

النور ;



هو الهادي الرشيد الذي يرشد بهدايته من يشاءفيبين له الحق، ويلهمه اتباعه، الظاهر في ذاته، المظهرلغيره.

الهادي ;



هو المبين للخلق طريق، الحق بكلامه يهدي القلوب الى معرفته، والنفوس الى طاعته.





البديع ;



هو الذي لا يمائله احد في صفاته ولافيحكم من احكامه، او امر من اموره، فهو المحدث الموجد على غيرمثال.

الباقي ;



هو وحده له البقاء، الدائم الوجود الموصوف بالبقاء الازلي، غير قابل للفناء فهو الباقي بلا انتهاء.

الوارث ;



هو الابقي الدائم الذي يرث الخلائق بعد فناءالخلق، وهو يرث الارض ومن عليها.

الرشيد ;



هو الذي اسعد من شاء بارشاده، واشقى من شاءبابعاده، عظيم الحكمة بالغ الرشاد.

الصبور ;



هو الحليم الذي لا يعاجل العصاة بالنقمة، بل يعفواوياخر، ولا يسرع بالفعل قبل اوانه.







اللهم اني اسألك باسماؤك الكريمة العظيمة الشريفة الحسنى ان تعيذني منشر كل جبار عنيد، ومن شر كل شيطان مريد، ومن شر قضاء السوء، ومن شر كل دابة انتآخذ بناصيتها، ومن شر طوارق الليل والنهار، ومن شر ما يدخل الارض، ومن شر مايخرج منها، ومن شر من ساء خلقه وساء عمله، انك على كل شيء قدير، يا ارحم الراحمين اللهم آمين

Tidak ada komentar:

Posting Komentar