ABDUL HAMID MUDJIB HAMID BERSHOLAWAT

Selasa, 05 Februari 2013

MAKNA MACAM-MACAM AL-BAIT(البيت)

===================






البيت  - البيت
« البيت : المسكن .
البيت الحرام : الكعبة .
البيت العتيق : الكعبة »([1]) .
وردت هذه اللفظة في القرآن الكريم ( 65 ) مرة بصيغ مختلفة ، منها قوله تعالى :
] وَإِذْ جَعَلْنا الْبَيْتَ مَثابَةً لِلنّاسِ وَأَمْناً [([2]) .
·  أولاً : بمعنى الرسول  
يقول : « البيت : هو محمد  ، فمن آمن به دخل في ميادين الأمن والأمانة »([3]) .
يقول : « البيت : هو محمد  في الآية : ] وَإِذْ جَعَلْنا الْبَيْتَ مَثابَةً لِلنّاسِ
وَأَمْنا
ً[([4]) »([5]).

·  ثانياً : بالمعنى العام
يقول : « البيت : هو النفس »([6]) .
يقول الإمام القشيري :
« الكعبة بيت الحق I في الحجر ، والقلب بيت الحق I في السر .
قال قائلهم :
لست من جملة المحبين إن لـم        أجعل القلب  بيته والمقامـا
وطوافي إجالـة السـر  فيـه       وهو ركني إذا أردت استلاما
فاللطائف تطوف بقلوب العارفين ، والحقائق تعتكف في قلوب الموحدين ، والكعبة مقصود العبد للحج ، والقلب مقصود الحق بإفراده إياه بالتوحيد والوجد »([7]) .
ويقول الشيخ الأكبر ابن عربي  
« لما جعل الله تعالى قلب عبده بيتاً كريماً ، وحرماً عظيماً ، وذكر أنه وسعه حين لم يسعه سماء ولا أرض ، علمنا قطعاً أن قلب المؤمن أشرف من هذا البيت »([8]) .
يقول الشيخ الأكبر ابن عربي  :
« في بيوت : في مقامات »([10]) .
[ تفسير صوفي - 2 ] : في تأويل قوله تعالى : ] وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطّائِفينَ والْقائِمينَ
 والرُّكَّعِ السُّجودِ
[([11]) .
يقول الإمام جعفر الصادق u :
« طهر نفسك عن مخالطة المخالفين والاختلاط بغير الحق .
والقائمين : هم قواد العارفين المقيمين معه على بساط الأنس والخدمة .
والركع السجود : الأئمة والسادة الذين رجعوا إلى البداية عن تناهي النهاية »([12]) .
ويقول الشيخ أبو عبد الرحمن السلمي :
« قال بعضهم : طهر بيتي : وهو قلبك للطائفين فيه ، وهو زوائد التوفيق .
والقائمين : وهو أنوار الإيمان .
والركع السجود : الخوف والرجاء .
فإن القلب إذا لم يسكن خرب ، وإذا سكنه غير مالكه أو من يسكنه مالكه خرب ، وطهارة القلب : تكون بالاتفاق عن الاختلاف ، وبالطاعة عن المعصية ، وبالإقبال عن
الأدبار ، وبالنصيحة عن الغش ، وبالأمانة عن الخيانة . فإذا طهر من هذه الأشياء ، قذف الله تعالى فيه النور ، فينشرح وينفسح . فيكون محلاً للمحبة ، والمعرفة ، والشوق ،
والوصلة »([13]) . 
يقول الشيخ الأكبر ابن عربي  :
« قوِّ أساس بيتك ، وشيّد أركانه . أساسه التوحيد ، وأركانه أربعة : الصلاة ، والزكاة ، والصوم ، والحج . وجدرانه : ما بين الأركان ، وهي نوافل الخيرات . ولا تجعل له سقفاً فيحول بينك وبين السماء فتحرم الرؤية ، لا تسكن نفسك فيه بالسقف ، فإن الغيث إذا نزل لا يصل إليك منه شيء وهو رحمة الله ، رحم به عباده ... لا تسكن من البيوت إلا أضعفها ، فإن الخراب يسرع إليها فتبقى في حفظ الله لا في حفظ البيت ، فإنه من لا بيت له أحفظ على رحله ممن له بيت فيه رحله »([14]) .
 تقول : « البيت الأعلى [عند ابن عربي] : هو الإنسان الخليفة الذي قبل الصورة ، فهو أعلى من حيث أنه أعلى مجلى للكمالات الإلهية »([15]) .
بيت الله : هو قلب العبد الخصوصي ، وموضع نظره ، ومعدن علومه ، وحضره أسراره ، ومهبط ملائكته ، وخزانة إسراره ، وكعبته المقصودة ، وعرفاته المشهودة ([16]) .
يقول الشيخ إسماعيل حقي البروسوي :
« قال بعض الكبار : وضع الله بيته في الأرض قبل آدم وذريته وآجال الطائفين حوله ابتلاءً وامتحاناً ليحتجبوا بالبيت عن صاحب البيت يعني حجبهم بالوسائط عن مشاهدة جماله غيرة على نفسه من أن يرى أحد إليه سبيلاً »([17]) .



[1] - المعجم العربي الأساسي – ص 186 .
[2] - البقرة : 125 .
[3] - الشيخ أبو عبد الرحمن السلمي – حقائق التفسير – ص 96 .
[4] - البقرة : 125.
[5]  - د . علي زيعور - التفسير الصوفي للقرآن عند الصادق – ص111.
[6] - د . علي زيعور - التفسير الصوفي للقرآن عند الصادق – ص 128.
[7] – الإمام القشيري – تفسير لطائف الإشارات – ج 1 ص 273 .
[8] - الشيخ ابن عربي – الفتوحات المكية – سفر 10 فقرة 7 .
[9]- النور : 36 .
[10] - الشيخ ابن عربي – تفسير القرآن الكريم – ج2 ص141 .
[11] - الحج : 26 .
[12] - الشيخ أبو عبد الرحمن السلمي – حقائق التفسير – ص 871 .
[13] - المصدر نفسه – ص 870 – 871 .
[14] - الشيخ ابن عربي – الفتوحات المكية - ج 4 ص 400 .
[15] - د . سعاد الحكيم – المعجم الصوفي – ص225 .
[16] - الشيخ ابن عربي – مواقع النجوم ومطالع أهلة الأسرار والعلوم – ص 141 ( بتصرف ) .
[17] - الشيخ إسماعيل حقي البروسوي – تفسير روح البيان – ج 6 ص 28 .

يقول : « قيل : البيت الحرام : أي حرام في مجاورته ارتكاب المخالفات بحال .
وقيل : حرام على من يراه أن يرى وضعه دون واضعه »([1]) .
يقول : « البيت المحرم : هو قلب الإنسان الكامل ، الذي حرم على غير الحق »([2]).
يقول : « بيت الله الحرام : مثال ظاهر في عالم الملك لتلك الحضرة التي لا تشاهد بالبصر وهو في عالم الملكوت »([3]) .
يقول : « البيت الحرام : ملحق بالبيت المعمور ، إذ هو تتمة له ، وهو حرم ، أي : حرام على غير الخواطر الإلهية أن تسكنه »([4]) .
يقول الشيخ نجم الدين الكبرى :
« وسماه البيت الحرام : ليعلم أنه بيت الله على الحقيقة ، وحرام أن يسكن فيه غيره فيراقبه عن ذكر ما سوى الحق ، وحبه ، وطلبه إلى أن يفتح الله أبواب فضله ورحمته »([5]) .


تقول : « بيت الحق [عند ابن عربي] : هو العبد من حيث أنه مظهر التجلي الوجودي بقبوله الصورة الإلهية »([6]) .
وتقول : « بيت الحق [عنده] : هو قلب المؤمن ، من حيث أنه وسع الحق : ] ما وسعني أرضي ولا سمائي ووسعني قلب عبدي المؤمن [([7]) ، فحين سكن الحق القلب الذي وسعه ، أضحى هذا القلب بيتاً له »([8]) .
يقول : « بيت الحكمة : هو القلب الغالب عليه الإخلاص »([9]) .
يقول : « بيت الحكمة : خروج من مرحلة بيت الحرام ، أي تعلم الحكمة من التضاد فمن ذات الذاتين ، أو من شطري الذات ، أو من نوافذ الخواطر ، هذه كلها هي ينابيع الحكمة المتفجرة من زمزم البصيرة »([10]) .
يقول : « بيت الدين : هو القلب »([11]) .
بيت مشاهدة
يقول : « بيت مشاهدة : هو السر »([12]) .
بيت العبد المظلم [عند ابن عربي ] : هو الجسد ([13]) .
بيت العبد المنور [عند ابن عربي ] : هو الحق تعالى ([14]) .
يقول : « البيت العتيق : هو بيت الإيمان عند أهل الإشارات ، وليس إلا قلب المؤمن الذي وسع عظمة الله وجلاله »([15]) .
[ تفسير صوفي ] : ] وَلْيَطَّوَّفوا بِالْبَيْتِ الْعَتيقِ [([16]) .
يقول الشيخ نجم الدين الكبرى :
« أي يطوفوا حول الله بقلبهم وسرهم ، ولا يطوفوا حول ما سواه ، وأراد بالعتيق : القديم ، وهو من صفات الله تعالى »([17]) .
يقول : « البيت العتيق القديم : هو قلب العبد العارف التقي النقي ، الذي وسع الحق سبحانه حقيقته »([18]) .
يقول : « بيت العزة : هو القلب الواصل إلى مقام الجمع حال الفناء في الحق »([19]).
يقول : « بيت العزة : هو لله وهو مخزن بيت الحكمة ، وهذا بيت عز على العارفين فتحه . فبيته سبحانه له لا يعرفه سواه ، فهاهنا وقف العارفون وقفة عجز أمام اللامتناهي الذي بانت ظواهره ، وخفي سره .. فهو نور ، بل هو نور النور ، ورؤية النور من غير أن يتسلط على شيء مستحيلة ، لأن انعكاسه على ما يضاء به هو الواسطة لتعرفه . لذلك جاء في الحديث القدسي : ]كنت كنـزاً مخفياً ، فأحببت أن أعرف ، فخلقت الخلق ، فبي عرفوني [([20]). فعن الله لا تبحث ، فإن المطلب عزيز ، بل ابحث عما خلق ، وبه ظهر، وعليه استوى »([21]).


البيت المخصوص : هو بيت الخلوة ، وصفته : أن يكون ارتفاعه قدر قامتك ، وطوله قدر سجودك ، وعرضه قدر جلستك ، ولا يكون فيه ثقب ولا كوة أصلاً ، ولا يدخل عليه ضوء رأساً ، ويكون بعيداً من أصوات الناس ، ويكون بابه قصيراً وثيقاً في غلقه ، وليكن في دار معمورة فيها ناس ، وإن يمكن أن يبيت أحد بقرب باب الخلوة فهو
أحسن ([22]) .
يقول : « بيت المعرفة : هو النفس »([23]) .
ويقول : « بيت المعرفة : … مسجد في عرفة ، وهو مسجد عبودية »([24]) .
البيت المعمور  البيت المعمور
·   أولاً : بمعنى الرسول  
يقول : « البيت المعمور : هو النبي  ، كان لله بيتاً ([25]) ، بالكرامة معموراً ، وعند الله  مسروراً مشكوراً »([26]) .

بيت الله المعمور : هو حضرة الرسول الأعظم  الذي أتخذه الله لنفسه وجعله ناظماً لحقائق أنسه :
     ينابيع علم الله منه تفجرت           ففي كل جزء منه لله منهل ([27]) .
بيت معمور الكمال الإلهي الإنساني : هو الرسول الأعظم  ([28]) .
ويقول : « البيت المعمور : قلبه   المتقلب بشؤون الذات الدهرية بلا زمان »([29]) .
· ثانياً : بالمعنى العام
يقول : « البيت المعمور :  بيت في السماء يقال له : الضراح ، وبحيال الكعبة من فوقها . حرمته في السماء كحرمة البيت في الأرض ، يصلي فيه كل يوم سبعون ألفاً من الملائكة لا يعودون فيه أبداً »([30]) . 
يقول : « البيت المعمور : هو القلب . قلوب العارفين معمورة ، بمعرفته ، ومحبته ، والأنس به »([31]) .
يقول : « البيت المعمور : هو مواضع العبادات والمتعبدين ، المعمورة بهم وبمحاسن أعمالهم »([32]) .

يقول : « البيت المعمور : وفيه وجوه :
الأول : هو بيت في السماء العليا عند العرش ، ووصفه بالعمارة لكثرة الطائفين به من الملائكة .
الثاني : هو بيت الله الحرام ، وهو معمور بالحاج الطائفين به العاكفين .
الثالث ... البيوت المعمورة والعمائر المشهورة »([33]) .
يقول : « البيت المعمور : هو القلب الذي وسع الحق فهو عامره »([34]) .
ويقول : « البيت المعمور ... مخصوص بعمارة ملائكة يخلقون كل يوم من قطرات ماء نهر الحياة الواقعة من انتفاض الروح الأمين ، فإنه ينغمس في نهر الحياة كل يوم غمسة لأجل خلق هؤلاء الملائكة . عَمَرة البيت المعمور : وهم سبعون ألف ملك ، إذا خرجوا منه لا يعودون إليه أبداً »([35]) .
ويقول : « البيت المعمور : المسمى بالضراح ، وهو على سمت الكعبة »([36]) .
يقول : « البيت المعمور : هو المحل الذي اختصه الله لنفسه فرفعه من الأرض إلى السماء وعمرَّه بالملائكة ، ونظيره : قلب الإنسان ، فهو محل الحق ، ولا يخلو أبداً ممن
يعمره ، أما روح إلهي قدسي ، أو ملكي أو شيطاني أو نفساني ، وهو الروح الحيواني ، فلا يزال معموراً بمن فيه من السكان »([37]) .


يقول : « البيت المعمور : [ هو بيت ] في نهاية السماء السابعة ، فإنه إشارة إلى مقام القلب ، كما أن القلب بمنـزلة الأعراف ، فإنه برزخ بين الروح والجسد ، كما أن الأعراف برزخ بين الجنة والنار ، فكذا البيت المعمور ، فإنه برزخ بين العالم الطبيعي الذي هو الكرسي والعرش وبين العالم العنصري الذي هو السموات السبع وما دونها . وهذا لا ينافي أن يكون في كل سماء بيت على حدة هو على صورة البيت المعمور ، كما أنه لا ينافي كون الكعبة في مكة أن يكون في كل بلدة من بلاد الإسلام مسجد على حدة على
صورتها . فكما أن الكعبة أم المساجد وجميع المساجد صورها وتفاصيلها ، فكذا البيت المعمور أصل البيوت التي في السموات ، فهو الأصل في الطواف والزيارة »([38]) .
ويقول : « قال بعضهم : المراد بالبيت المعمور قلب المؤمنين »([39]) .
ويقول : « البيت المعمور بلسان الحقائق : هو القلب الذي وسع الحق »([40]) .
يقول : « البيت المعمور : بيت عمرته ملائكة الرحمة وخلص من أوهام وشوائب وأكدار النفس الموسوسة ، فصاحبه قد نجا من نار النفس وأصبح من المؤمنين الموقنين »([41]) .
 نقول : البيت المعمور : هو التكية ، إذ إنها من بيوت إذن الله تعالى أن ترفع ويذكر فيها اسمه آناء الليل وأطراف النهار ، فهي معمورة بالذكر والذاكر والمذكور .


يقول : « البيت المقدس : هو القلب الطاهر من التعلق بالغير »([42]) .
يقول : « بيت من المسلمين : هو بيت محمد  ، وجميع رقائق الروحانية من سائر المسلمين في كل أمة تتصل برقيقته  بواسطة اتصال رقائق الأنبياء عليهم السلام ،
فهو   ممد الجميع من الإمداد الباطني ، بخلاف بقية العوالم فإنه يمدها من
ظاهره   ... وحيث كان كل مسلم مستمداً منه  ، لهذا حين سئل من آلك يا رسول الله ، فقال : ] آلي كل مؤمن تقي إلى يوم القيامة [([43])... وفسر ذلك النبي  بالاتباع دون النسب... والله تعالى يقول : ] إِنَّما يُريدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهيراً [([44]) ، وذلك هو البيت من المسلمين يذهب الله تعالى عنهم رجس
الأغيار ([45]) ، ثم يطهرهم من نفوسهم ومقتضيات العادة والطبيعة »([46]) . 




 بيت الموجودات : هو الحق تعالى ، لأنه الوجود ([47]) .
[ تعقيب ] :
عقبت الدكتورة سعاد الحكيم على هذا النص قائلة : « إن الحق هو من الناحية الوجودية بيت الموجودات كافة ، من حيث أنه وسع وجودها ، فلا يوجد موجود خارج الحق ، لأنه الوجود ، فالحق إذن بيت الموجودات »([48]) .




[1] - الشيخ أبو عبد الرحمن السلمي – حقائق التفسير – ص 310 .
[2] - الشيخ كمال الدين القاشاني اصطلاحات الصوفية ص 38 .
[3] - الشيخ إسماعيل حقي البروسوي – تفسير روح البيان – ج1 ص 229 .
[4] - محمد غازي عرابي – النصوص في مصطلحات التصوف – ص 46 47 .
[5] - الشيخ إسماعيل حقي البروسوي – تفسير روح البيان – ج2 ص 447 .
[6] - د . سعاد الحكيم – المعجم الصوفي – ص 223 .
[7] - جامع العلوم والحكم ج: 1 ص: 365 .
[8] - د . سعاد الحكيم – المعجم الصوفي – ص 223 .
[9] - الشيخ كمال الدين القاشاني اصطلاحات الصوفية ص 38 .
[10] - محمد غازي عرابي – النصوص في مصطلحات التصوف – ص 46 47 .
[11] - الإمام الغزالي – ميزان العمل – ص 342 .
[12] - الشيخ ابن عربي – التراجم – ص24 .
[13] - د . سعاد الحكيم – المعجم الصوفي – ص 225 ( بتصرف ) .
[14] - المصدر نفسه – ص 225 ( بتصرف ) .
[15] - الشيخ ابن عربي - الفتوحات المكية – ج 4 ص 109 .
[16] - الحج : 29 .
[17] - الشيخ إسماعيل حقي البروسوي – تفسير روح البيان – ج 6 ص 29 .
[18] - الشيخ ابن عربي – ذخائر الأعلاق – ص 158 .
[19] - الشيخ كمال الدين القاشاني اصطلاحات الصوفية ص 38 .
[20] - كشف الخفاء ج: 2 ص: 173 .
[21] - محمد غازي عرابي – النصوص في مصطلحات التصوف – ص 46 47 .
[22] - الشيخ ابن عربي – مخطوطة كتاب الخلوة – ورقة 161 ( بتصرف ) .
[23] - الشيخ ابن عربي – التراجم – ص24 .
[24] - الشيخ ابن عربي – الفتوحات المكية – سفر 10 فقرة 376 .
[25] ورد في الأصل : الله .
[26] - الشيخ إسماعيل حقي البروسوي – تفسير روح البيان – ج 9 ص 187 .
[27] - الشيخ عبد الرحمن السويدي - كشف الحجب المسبلة ، شرح التحفة المرسلة لحل غوامض عبارات السادة الصوفية – ص 91 92 ( بتصرف ).   
[28] - الشيخ محمد بهاء الدين البيطار – النفحات الأقدسية في شرح الصلوات الأحمدية الإدريسية – ص 30 ( بتصرف ) .
[29] - المصدر نفسه – ص 263 .
[30] - الإمام فخر الدين الرازي – التفسير الكبير – ج 1 ص 720 – 721 .
[31] - الشيخ أبو عبد الرحمن السلمي – حقائق التفسير – ص 1348 .
[32] - المصدر نفسه – ص 1348 .
[33] - الإمام فخر الدين الرازي – التفسير الكبير – ج 7 ص 691 – 692 .
[34] - الشيخ ابن عربي – الفتوحات المكية – ج3  ص526 .
[35] - المصدر نفسه – ج 2 ص 171 .
[36] - المصدر نفسه – ج 2 ص 443 .
[37] - الشيخ عبد الكريم الجيلي - الإنسان الكامل في معرفة الأواخر والأوائل – ج 1 ص 79 .
[38] - الشيخ إسماعيل حقي البروسوي – تفسير روح البيان – ج 9 ص 185 186 . 
[39] - المصدر نفسه – ج 9 ص 186 .
[40] - الشيخ محمد بهاء الدين البيطار – النفحات الأقدسية في شرح الصلوات الأحمدية الإدريسية – ص 262 .
[41] - محمد غازي عرابي – النصوص في مصطلحات التصوف – ص 46 47 .
[42] - الشيخ كمال الدين القاشاني اصطلاحات الصوفية ص 38 .
[43] - كشف الخفاء : ج 1 ص 18 .
[44] - الأحزاب : 33 .
[45] ورد في الأصل : الأغبار .
[46] - الشيخ عبد الغني النابلسي – أسرار الشريعة أو الفتح الرباني والفيض الرحماني – ص 222 .
[47]  - الشيخ ابن عربي – الفتوحات المكية – ج 4 ص7 ( بتصرف ) .
[48] - د . سعاد الحكيم – المعجم الصوفي – ص 228 .

Tidak ada komentar:

Posting Komentar