ABDUL HAMID MUDJIB HAMID BERSHOLAWAT

Sabtu, 25 November 2017

SHOLAWAT ASSEGGAFIYYAH

SHOLAWAT ASSEGGAFIYYAH
سيدي الولي الشهير والقطب الكبير عمدة المطلعين ورأس
المكاشفين السيد عبد الله ابن السيد علي باحسين السقاف
==================
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سُلَّمِ الأَسْرَارِ الإِلَهِيَّةِ الْمُنْطَوِيَةِ فِي الْحُرُوفِ الْقُرْآنِيَّةِ مَهْبَطِ الرَّقَائِقِ الرَّبَّانِيَّةِ النَّازِلَةِ فِي الْحَضْرَةِ الْعَلِيَّةِ الْمُفَصَّلَةِ فِي الأَنْوَارِ بِالْنُّورِ الْمُتَجَلِّيَّةِ فِي لُبَابِ بَوَاطِنِ الْحُرُوفِ الْقُرْآنِيَّةِ الصِّفَاتِيَّةِ فَهُوَ النَّبِيُّ الْعَظِيمُ مَرَكْزُ حَقَائِقِ الأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ مُفِيضُ الأَنْوَارِ إِلَى حَضَرَاتِهِمْ مِنْ حَضْرَتِهِ الْمَخْصُوصَةِ الْخَتْمِيَّةِ شَارِبُ الرَّحِيقِ الْمَخْتُومِ مِنْ بَاطِنِ بَاطِنِ الْكِبْرِيَاءِ مُوصِلُ الْخُصُوصِيَّاتِ الإِلِهِيَّاتِ إِلَى أَهْلِ الاصْطِفَاءِ مَرْكَزُ دَائِرَةِ الأنْبِيَاءِ وَالأَوْلِيَاءِ مُنَزِّلُ النُّورِ بِالنُّورِ الْمُشَاهِدُ بِالذَّاتِ الْمُكَاشِفُ بِالصِّفَاتِ الْعَارِفُ بِظُهُورِ تَجَلِّي الذَّاتِ فِي الأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ الْعَارِفُ بِظُهُورِ الْقُرْآنِ الذَّاتِي فِي الْفُرْقَانِ الصِّفَاتِيِّ فَمِنْ هَهُنَا ظَهَرَتْ الْوَحْدَتَانِ الْمُتَعَاكِسَتَانِ الْحَاوِيَتَانِ عَلَى الطَّرَفَيْنِ. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَاحِبِ اللَّطِيفَةِ الْقُدْسِيَّةِ الْمَكْسُوَّةِ بِالأَكْسِيَةِ النُّورَانِيَّةِ السَّارِيَةِ فِي الْمَرَاتِبِ الإِلَهِيَّةِ الْمُتَكَمِّلَةِ بِالأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ الأَزَلِيَّةِ وَالْمُفِيضَةِ أَنْوَارَهَا عَلَى الأَرْوَاحِ الْمَلَكُوتِيَّةِ الْمُتَوَجِّهَةِ فِي الْحَقَائِقِ الْحَقِيَّة النَّافِيَةِ لِظُلُمَاتِ الأَكْوَانِ الَعَدَمِيَّةِ الْمَعْنَوِيَّةِ. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمِّدً الْكَاشِفِ عَنِ الْمُسَمَّى بِالْوَحْدَةِ الذَّاتِيَّةِ. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ جَامِعِ الإِجْمَالِ الذَّاتِيِّ الْقُرْآنِيِّ حَاوِي التَّفْصِيلِ الصِّفَاتِيِّ الْفُرْقَانِيِّ. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَاحِبِ الصُّورَةِ الْمُقَدَّسَةِ الْمُنَزَّلَةِ مِنْ سَمَاءِ قُدْسِ غَيْبِ الْهُوَيَّةِ الْبَاطِنَةِ الْفَاتِحَةِ بِمِفْتَاحِهَا الإِلَهِي لأَِبْوَابِ الْوُجُودِ الْقَائِمِ بِهَا مِنْ مَطْلَعِ ظُهُورِهَا الْقَدِيمِ إِلَى اسْتِوَاءِ إِظْهَارِهَا لِلْكَلِمَاتِ التَّامَّاتِ. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى حَقِيقَةِ الصَّلَوَاتِ وَرُوحِ الْكَلِمَاتِ قِوَامِ الْمَعَانِي الذَّاتِيَّاتِ وَحَقِيقَةِ الْحُرُوفِ الْقُدْسِيَّاتِ وَصُوَرِ الْحَقَائِقِ الْفُرْقَانِيَّةِ التَّفْصِيلِيَّاتِ. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَاحِبِ الْجَمْعِيَّةِ الْبَرْزَخِيَّةِ الْكَاشِفَةِ عَنِ الْعَالَمَيْنِ الْهَادِيَةِ بِهَا إِلَيْهَا هِدَايَةً قُدْسِيَّةً لِكُلِّ قَلْبِ مُنِيبٍ إِلَى صِرَاطِهَا الرَّبَّانِيِّ الْمُسْتَقِيمِ فِي الْحَضْرَةِ الإِلَهِيَّةِ. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مُوَصِّلِ الأَرْوَاحِ بَعْدَ عَدَمِهَا إِلَى نِهَايَاتِ غَايَاتِ الْوُجُودِ وَالنُّورِ. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَاسِطَةِ الأَرْوَاحِ الأَزَلِيَّةِ فِي الْمَدَارِجِ الْجَاذِبَةِ لِلأَرْوَاحِ الْمَعْنَوِيَّةِ. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَاحِبِ الْحَسَنَاتِ الْوُجُودِيَّةِ الذَاهِبَةِ بِظُلُمَاتِ الطَّبَائِعِ الْحِسِيَّةِ وَالْمَعْنَوِيَّةِ. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مُسْتَقَرِّ بُرُوزِ الْمَعَانِي الرَّحْمَانِيَّةِ مِنْهَا خَرَجَتِ الْخُلَّةُ الإِبْرَاهِيمِيَّةُ وَمِنْهَا حَصَلَ النِّدَاءُ بِالْمَعَانِي الْقُدْسِيَّةِ لِلْحَقِيقَةِ الْمُوسَوِيَّةِ. اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ الَّذِي جَعَلْتَ وُجُودَكَ الْبَاقِي عِوَضاً عَنْ وُجُودِهِ الْفَانِي صَلَّى الله تَعَالَى عَلَيْهِ وَعَلَى أَصْحَابِهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ. هكذا في الأصل بتقديم أَصحابه على آله



Tidak ada komentar:

Posting Komentar