أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطَانِ الرَّجيمِ ● بِسمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ ● اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ بِجَميْعِ الشُؤون ● في الظُّهُورِ وَالبُطونِ عَلَى مَنْ مِنْهُ انْشَقَّتِ الأَسْرَارُ الكَامِنَةُ في ذَاتِهِ العَلِيَّةِ ظُهُوراً ● وَانْفَلَقَتِ الأَنْوَارُ المُنْطَويَةُ في سَمَآءِ صِفَاتِهِ السَّنيَةِ بُدُوراً ● وَفِيْهِ ارْتَقَتِ الحَقَائِقُ مِنْهُ إِليْهِ ● وَتَنَزَّلَتْ عُلُومُ آدَمَ بِهِ فِيـْهِ عَلَيـْهِ ● فَأعْجَزَ كُلاً مِنَ الخَلائِقِ فَهمُ مَا أُوْدِعَ مِنَ السِّرَّ فِيْهِ ● وَلَهُ تَضَآءَلَتِ الفُهُومُ وَكُلٌّ عَجْزُهُ يَكفيْهِ ● فَذَلِكَ السِّرُّ المَصُونُ لَمْ يُدْرِكْهُ مِنَّا سَابِقٌ في وُجُودِهِ ● وَلا يَبْلُغُهُ لاحِقٌ عَلَى سَواَبِقِ شُهُودِهِ ● فَأعْظِمْ بِهِ مِنْ نَبِيٍ رِيَاضُ المُلْكِ وَالمَلَكُوتِ بِزَهْرِ جَمَـالِهِ الزَّاهِرِ مُونِقَة ● وَحِيَاضُ مَعَالِمِ الجَبَروْتِ بِفَيْضِ أَنْوَارِ سِرِّهِ البَاهِرَةِ مُتَدَفِقَة● وَلا شَيءَ إلا وَهُوَ بِهِ مَنُوطٌ● وَبِسِرْهِ السَّاري مَحُوطٌ ● إذْ لَوْلا الوَاسِطَةُ في كُلِ صُعُودٍ وَهُبُوطٍ لَذَهَبَ كَما قيلَ المَوْسُوطُ صَلَوةً تَلِيقُ بِكَ مِنْكَ إِلَيْهِ ●وَتَتَوَارَدُ بِتَوارُدِ الخَلقِ الجَدِيْدِ وَالفَيْضِ المَدِيدِ عَلَيْهِ ● وَسَلاماً يُجَاري هَذِهِ الصَّلوةَ فَيْضُهُ وَفَضْلُهُ كَمَا هُوَ أَهْلُهُ ● وَعَلى آلِهِ شُمُوسِ سَمَآءِ العُلا ● وَأصْحَابِهِ وَالتَابِعِيْنَ وَمَنْ تَلا ● اَللَّهُمَّ إنَّهُ سِرُّكَ الجامِعُ لِكُلِ الأَسْرَارِ وَنُوْرُكَ الواسِعُ لِجَميْعِ الأَنْوَارِ ●وَدَلِيلُكَ الدَّآلُّ بِكَ عَلَيْكَ وَقآئِدُ رَكْبِ عَوَالِمِكَ إِلَيْكَ ● وَحِجابُكَ الأَعْظَمُ القَآئِمُ لَكَ بَيْنَ يَدَيْكَ فَلايَصِلُ واصِلٌ إلا إلى حَضْرَتِهِ المانِعَة ● وَلا يَهْتَدي حآئِرٌ إلا بِأنْوَارِهِ اللاَّمِعَةِ ●اَلّلهُمَّ أَلحِقْني بِنَسَبِهِ الرُّوِْحيّْ ● وَحَقِّقْني بِحَسَبِهِ اَلسُّبُّوحيّْ ● وَعَرِّفني إيَّاهُ مَعْرِفَةً أَشْهَدُ بِها مُحيَّاهْ ● وَأَصيرُ بِهَا مَجْلاهُ كَمَا يُحِبُّهُ وَيَرْضَاهُ ● وَأَسْلَمُ بِهَا مِنْ وُرُودِ مَوَارِدِ الجَهلِ بِعَوَارِفِه ●وَأَكْرَعُ بَهَا مِنْ مَوَارِدِ الفَضْلِ بِمَعَارِفِهِ ● وَاحْمِلْني عَلَىْ نَجَآئِبِ لُطْفِكَ وَرَكآئِبِ حَنَانِكَ وَعَطْفِكَ وَسِرْ بي في سَبيلِهِ القَويمِ وَصِرَاطِهِ المُسْتَقِيم إلى حَضْرَتِهِ المُتَصِلَةِ بِحَضْرَتِكَ القُدْسِيَّةِ ● المُتَبَلِّجَةِ بِتَجَلِّياتِ مَحَاسِنهِ الأُنْسِيَّة ● حَمْلاً مَحْفُوفَاً بِجُنُودِ نُصْرَتِكَ مَصْحُوباً بِعَوَالِمِ أُسرَتِكَ ● وَاقْذِفْ بي عَلَى البَاطِلِ بِأَنْوَاعِهِ فيِ جَمِيْعِ بِقاعِهِ ● فَأَدْمَغَهُ بِالحَقِّ عَلَى الوَجْهِ الأَحَقِّ وَزُجَّ بِي فيِ بِحارِ الأَحَدِيَّةِ المُحِيطَةِ بِكُلِّ مُرَكَّبَةٍ وَبَسِيطَةٍ● وَانْشُلْني مِنْ أَوْحَالِ التَّوْحِيدِ إلَى فَضَآءِ التَّفْريدِ ● المُنَزْهِ عَنِ الإطْلاقِ وَالتَّقْيِيْدِ وَأَغْرِقْني فيِ عَيْنِ بَحْرِ الوَحْدَةِ شُهُوداً ● حَتَّى لاَ أرَى وَلا أسْمَعَ وَلا أَجِدَ وَلاَ أُحِسَّ إِلاَّ بِها نُزُولاً وَصُعُودا ● كَمَا هُوَ كَذلِكَ لَمْ يَزَلْ وُجُودا ● وَاجْعَلِ الَّلهُمَّ ذلِكَ لَدَيْهِ مَمْدُوحاً وَعِنْدَكَ مَحْمُودا ● وَاجْعَلِ الَّلهُمَّ الحِجَابَ الأظْظَمَ حَيَاةَ رُوحِي كَشْفَاً وَعَيَاناً ● إِذِ الأَمْرُ كَذلِكَ رَحْمَةً مِنْكَ وَحَناناً ● وَاجْعَلِ الَّلهُمَّ رُوحَهُ سِرَّ حَقِيقَتي ذَوْقاً وَحَالاً● وَحَقيقَتَهُ جَامِعَ عَوَالمي فيِ مَجامِعِ مَعَالمي حَالاً وَمَآلاً ● وَحَقِّقْني بِذلِكَ عَلى مَا هُنَالِك بِتَحقيقِ الحَقِّ الأوَّلِ وَالآخِرِ وَالظاهِرِ وَالباطِنِ ●يَاأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيءٌ ● يَاآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيءٌ ● يَاظَاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيءٌ ● يَاباطِنُ فَلَيْسَ دُونَكَ شَيءٌ ● اِسْمَعْ نِدَآئي في بَقَآئي وَفَنَآئي بِمَا سَمِعْتَ بِهِ نِدآءَ عَبْدِكَ زَكَرِيَّا ● وَاجْعَلْني عَنْكَ رَاضِياً وَعِنْدَكَ مَرْضِيَّاً ● وَانْصُرْني بِكَ لَكَ عَلَى عَوَالِمِ الجِنِّ وَالإنْسِ وَالمَلَكِ● وَأَيِّدْني بِكَ لَكَ بِتَأيِيْدِ مَنْ سَلَكَ فَمَلَكَ وَمَنْ مَلَكَ فَسَلَكَ● وَاجْمَعْ بَيْنِي وَبَيْنَكَ وَأَزِل عَنِ العَينِ غَيْنَكَ ● وَحُلْ بَينيْ وَبَيْنَ غَيْرِكَ ●وَاجْعَلْني مِنْ أَئِمَّةِ خَيْرِكَ وَمَيْرِكَ●{ اَللَّه ● اَللَّه ● اَللَّه } ●اَلله مِنْهُ بُدِئَ اَلأمْرُ ● اَللّهُ الأمْرُ إِلَيْهِ يَعُودْ ● اَللّهُ وَاجِبُ الوجُودِ وَمَا سِواهُ مَفْقودٌ ● إنَّ الذيْ فَرَضَ عَلَيْكَ القُرآنَ لَرادُّكَ إلَى مَعَادٍ ● فيِ كُلِّ اقتِرَابٍ وَابْتِعادٍ وَانْتِهاضٍ وَاقْتِعَادٍ ● رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنا رَشَداً ● وَاجْعَلْنا مِمَّنْ اِهْتَدَى بِكَ فَهَدى ● حَتَى لاَ يَقَعَ مِنَّا نَظَرٌ إلاَّ عَلَيْكَ● وَلاَ يِسِيرَ بِنا وَطَرٌ إلاَّ إِلَيْكَ● وَسِرْ بِنَا في مَعَارِجِ مَدَارِجِ إنَّ اللّهَ وَمَلئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الذيْنَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً ● الَّلهُمَّ فَصَلِ وَسَلِّم مِنَّا عَلَيْهِ أَفْضَلَ الصَلوةِ وَأكمَلَ التَّسْلِيمِ ● فَإنِّا لاَ نَقْدِرُ قَدْرَهُ العَظِيْمَ ● وَلاَ نُدرِكُ مَا يَلِيقُ بِهِ مِنَ الاحتِرَامِ وَالتَعْظِيْمِ ● صَلَواتُ اللّهِ تَعالى وسَلامُهُ وَتَحياتُهُ وَرَحْمَتُهُ وَبَرَكاتُهُ عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ عَدَدَ الشَفْعِ وَالوَتْرِ وَعَدَدَ كَلِماتِ رَبِّنا التَّامَّاتِ المبارَكَات ● (أعُوذُ بِكَلِماتِ اللّهِ التَّامَّآتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ – ثلاثاً) (تَحَصَّنْتُ بِذِيْ العِزَّةِ وَالجَبَروتِ وَاعْتَصَمْتُ بِرَبِّ المَلَكُوتِ وَتَوَكَلْتُ عَلى الحَيِّ الذِيْ لاَ يَمُوتُ ● اصْرِفْ عَنَّا الأذَى إِنَّكَ عَلَى كُلِ شَيءٍ قَدِيرٌ . اصْرِفْ عَنَّا الأذَى إِنَّكَ عَلَى كُلِ شَيءٍ قَدِيرٌ . اصْرِفْ عَنَّا الأذَى إِنَّكَ عَلَى كُلِ شَيءٍ قَدِيرٌ – ثلاثاً ) ( بِسْمِ اللهِ الذِيْ لا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيٌ فِيْ الأَرْضِ وَلا فِيْ السَّمَاءِ وَهُوَ اَلسَمِيْعُ العَلِيْمُ – ثلاثاً ) ( حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوَكِيلُ – ثلاثاً ) ( لاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إلاَّ باللهِ العَلِيِّ العظيمِ – ثلاثاً ) ( اللَّهُمَّ صَّلِّ عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّد وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّم – ثلاثاً ) (فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ وَهُوَ السَّمِيعُ اَلعَليمُ – ثلاثاً ) (فَاللهُ خَيْرٌ حَافِظَاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِميْنَ – ثلاثاً ) (رَبَّنا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً – ثلاثاً ) ( وَأُفَوِّضُ أمْرِي إلى الله إِنَّ اَللهَ بَصِيرٌ بِالعِبَادِ – ثلاثاً )
Nabi SAW:مَنْ صَلَّى عَلَيَّ فِي كِتَابٍ لَمْ تَزَلِ الْمَلَائِكَةُ تَسْنَغْفِرُ لَهُ مَا دَامَ اسْمِي فِي ذَلِكَ الْكِتَابِ (Barang siapa menulis sholawat kpdku dlm sebtah buku, maka para malaikat selalu memohonkan ampun kpd Alloh pd org itu selama namaku masih tertulis dlm buku itu). اَلتَّحِيَّاتُ الْمُبَارَكَاتُ الصَّلَوَاتُ الطَّيِّبَاتُ لِلّٰهِ اَلسَّلاَمُ عَلَيْكَ أَيُّهَا النَّبِيُ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ اَلسَّلاَمُ عَلَيْنَا وَعَلَى عِبَادِ اللهِ الصَّالِحِيْنَ
Selasa, 01 Januari 2013
الوظيفة الشاذلية
أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطَانِ الرَّجيمِ ● بِسمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ ● اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ بِجَميْعِ الشُؤون ● في الظُّهُورِ وَالبُطونِ عَلَى مَنْ مِنْهُ انْشَقَّتِ الأَسْرَارُ الكَامِنَةُ في ذَاتِهِ العَلِيَّةِ ظُهُوراً ● وَانْفَلَقَتِ الأَنْوَارُ المُنْطَويَةُ في سَمَآءِ صِفَاتِهِ السَّنيَةِ بُدُوراً ● وَفِيْهِ ارْتَقَتِ الحَقَائِقُ مِنْهُ إِليْهِ ● وَتَنَزَّلَتْ عُلُومُ آدَمَ بِهِ فِيـْهِ عَلَيـْهِ ● فَأعْجَزَ كُلاً مِنَ الخَلائِقِ فَهمُ مَا أُوْدِعَ مِنَ السِّرَّ فِيْهِ ● وَلَهُ تَضَآءَلَتِ الفُهُومُ وَكُلٌّ عَجْزُهُ يَكفيْهِ ● فَذَلِكَ السِّرُّ المَصُونُ لَمْ يُدْرِكْهُ مِنَّا سَابِقٌ في وُجُودِهِ ● وَلا يَبْلُغُهُ لاحِقٌ عَلَى سَواَبِقِ شُهُودِهِ ● فَأعْظِمْ بِهِ مِنْ نَبِيٍ رِيَاضُ المُلْكِ وَالمَلَكُوتِ بِزَهْرِ جَمَـالِهِ الزَّاهِرِ مُونِقَة ● وَحِيَاضُ مَعَالِمِ الجَبَروْتِ بِفَيْضِ أَنْوَارِ سِرِّهِ البَاهِرَةِ مُتَدَفِقَة● وَلا شَيءَ إلا وَهُوَ بِهِ مَنُوطٌ● وَبِسِرْهِ السَّاري مَحُوطٌ ● إذْ لَوْلا الوَاسِطَةُ في كُلِ صُعُودٍ وَهُبُوطٍ لَذَهَبَ كَما قيلَ المَوْسُوطُ صَلَوةً تَلِيقُ بِكَ مِنْكَ إِلَيْهِ ●وَتَتَوَارَدُ بِتَوارُدِ الخَلقِ الجَدِيْدِ وَالفَيْضِ المَدِيدِ عَلَيْهِ ● وَسَلاماً يُجَاري هَذِهِ الصَّلوةَ فَيْضُهُ وَفَضْلُهُ كَمَا هُوَ أَهْلُهُ ● وَعَلى آلِهِ شُمُوسِ سَمَآءِ العُلا ● وَأصْحَابِهِ وَالتَابِعِيْنَ وَمَنْ تَلا ● اَللَّهُمَّ إنَّهُ سِرُّكَ الجامِعُ لِكُلِ الأَسْرَارِ وَنُوْرُكَ الواسِعُ لِجَميْعِ الأَنْوَارِ ●وَدَلِيلُكَ الدَّآلُّ بِكَ عَلَيْكَ وَقآئِدُ رَكْبِ عَوَالِمِكَ إِلَيْكَ ● وَحِجابُكَ الأَعْظَمُ القَآئِمُ لَكَ بَيْنَ يَدَيْكَ فَلايَصِلُ واصِلٌ إلا إلى حَضْرَتِهِ المانِعَة ● وَلا يَهْتَدي حآئِرٌ إلا بِأنْوَارِهِ اللاَّمِعَةِ ●اَلّلهُمَّ أَلحِقْني بِنَسَبِهِ الرُّوِْحيّْ ● وَحَقِّقْني بِحَسَبِهِ اَلسُّبُّوحيّْ ● وَعَرِّفني إيَّاهُ مَعْرِفَةً أَشْهَدُ بِها مُحيَّاهْ ● وَأَصيرُ بِهَا مَجْلاهُ كَمَا يُحِبُّهُ وَيَرْضَاهُ ● وَأَسْلَمُ بِهَا مِنْ وُرُودِ مَوَارِدِ الجَهلِ بِعَوَارِفِه ●وَأَكْرَعُ بَهَا مِنْ مَوَارِدِ الفَضْلِ بِمَعَارِفِهِ ● وَاحْمِلْني عَلَىْ نَجَآئِبِ لُطْفِكَ وَرَكآئِبِ حَنَانِكَ وَعَطْفِكَ وَسِرْ بي في سَبيلِهِ القَويمِ وَصِرَاطِهِ المُسْتَقِيم إلى حَضْرَتِهِ المُتَصِلَةِ بِحَضْرَتِكَ القُدْسِيَّةِ ● المُتَبَلِّجَةِ بِتَجَلِّياتِ مَحَاسِنهِ الأُنْسِيَّة ● حَمْلاً مَحْفُوفَاً بِجُنُودِ نُصْرَتِكَ مَصْحُوباً بِعَوَالِمِ أُسرَتِكَ ● وَاقْذِفْ بي عَلَى البَاطِلِ بِأَنْوَاعِهِ فيِ جَمِيْعِ بِقاعِهِ ● فَأَدْمَغَهُ بِالحَقِّ عَلَى الوَجْهِ الأَحَقِّ وَزُجَّ بِي فيِ بِحارِ الأَحَدِيَّةِ المُحِيطَةِ بِكُلِّ مُرَكَّبَةٍ وَبَسِيطَةٍ● وَانْشُلْني مِنْ أَوْحَالِ التَّوْحِيدِ إلَى فَضَآءِ التَّفْريدِ ● المُنَزْهِ عَنِ الإطْلاقِ وَالتَّقْيِيْدِ وَأَغْرِقْني فيِ عَيْنِ بَحْرِ الوَحْدَةِ شُهُوداً ● حَتَّى لاَ أرَى وَلا أسْمَعَ وَلا أَجِدَ وَلاَ أُحِسَّ إِلاَّ بِها نُزُولاً وَصُعُودا ● كَمَا هُوَ كَذلِكَ لَمْ يَزَلْ وُجُودا ● وَاجْعَلِ الَّلهُمَّ ذلِكَ لَدَيْهِ مَمْدُوحاً وَعِنْدَكَ مَحْمُودا ● وَاجْعَلِ الَّلهُمَّ الحِجَابَ الأظْظَمَ حَيَاةَ رُوحِي كَشْفَاً وَعَيَاناً ● إِذِ الأَمْرُ كَذلِكَ رَحْمَةً مِنْكَ وَحَناناً ● وَاجْعَلِ الَّلهُمَّ رُوحَهُ سِرَّ حَقِيقَتي ذَوْقاً وَحَالاً● وَحَقيقَتَهُ جَامِعَ عَوَالمي فيِ مَجامِعِ مَعَالمي حَالاً وَمَآلاً ● وَحَقِّقْني بِذلِكَ عَلى مَا هُنَالِك بِتَحقيقِ الحَقِّ الأوَّلِ وَالآخِرِ وَالظاهِرِ وَالباطِنِ ●يَاأَوَّلُ فَلَيْسَ قَبْلَكَ شَيءٌ ● يَاآخِرُ فَلَيْسَ بَعْدَكَ شَيءٌ ● يَاظَاهِرُ فَلَيْسَ فَوْقَكَ شَيءٌ ● يَاباطِنُ فَلَيْسَ دُونَكَ شَيءٌ ● اِسْمَعْ نِدَآئي في بَقَآئي وَفَنَآئي بِمَا سَمِعْتَ بِهِ نِدآءَ عَبْدِكَ زَكَرِيَّا ● وَاجْعَلْني عَنْكَ رَاضِياً وَعِنْدَكَ مَرْضِيَّاً ● وَانْصُرْني بِكَ لَكَ عَلَى عَوَالِمِ الجِنِّ وَالإنْسِ وَالمَلَكِ● وَأَيِّدْني بِكَ لَكَ بِتَأيِيْدِ مَنْ سَلَكَ فَمَلَكَ وَمَنْ مَلَكَ فَسَلَكَ● وَاجْمَعْ بَيْنِي وَبَيْنَكَ وَأَزِل عَنِ العَينِ غَيْنَكَ ● وَحُلْ بَينيْ وَبَيْنَ غَيْرِكَ ●وَاجْعَلْني مِنْ أَئِمَّةِ خَيْرِكَ وَمَيْرِكَ●{ اَللَّه ● اَللَّه ● اَللَّه } ●اَلله مِنْهُ بُدِئَ اَلأمْرُ ● اَللّهُ الأمْرُ إِلَيْهِ يَعُودْ ● اَللّهُ وَاجِبُ الوجُودِ وَمَا سِواهُ مَفْقودٌ ● إنَّ الذيْ فَرَضَ عَلَيْكَ القُرآنَ لَرادُّكَ إلَى مَعَادٍ ● فيِ كُلِّ اقتِرَابٍ وَابْتِعادٍ وَانْتِهاضٍ وَاقْتِعَادٍ ● رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنا رَشَداً ● وَاجْعَلْنا مِمَّنْ اِهْتَدَى بِكَ فَهَدى ● حَتَى لاَ يَقَعَ مِنَّا نَظَرٌ إلاَّ عَلَيْكَ● وَلاَ يِسِيرَ بِنا وَطَرٌ إلاَّ إِلَيْكَ● وَسِرْ بِنَا في مَعَارِجِ مَدَارِجِ إنَّ اللّهَ وَمَلئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا الذيْنَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً ● الَّلهُمَّ فَصَلِ وَسَلِّم مِنَّا عَلَيْهِ أَفْضَلَ الصَلوةِ وَأكمَلَ التَّسْلِيمِ ● فَإنِّا لاَ نَقْدِرُ قَدْرَهُ العَظِيْمَ ● وَلاَ نُدرِكُ مَا يَلِيقُ بِهِ مِنَ الاحتِرَامِ وَالتَعْظِيْمِ ● صَلَواتُ اللّهِ تَعالى وسَلامُهُ وَتَحياتُهُ وَرَحْمَتُهُ وَبَرَكاتُهُ عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَنَبِيِّكَ وَرَسُولِكَ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ عَدَدَ الشَفْعِ وَالوَتْرِ وَعَدَدَ كَلِماتِ رَبِّنا التَّامَّاتِ المبارَكَات ● (أعُوذُ بِكَلِماتِ اللّهِ التَّامَّآتِ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ – ثلاثاً) (تَحَصَّنْتُ بِذِيْ العِزَّةِ وَالجَبَروتِ وَاعْتَصَمْتُ بِرَبِّ المَلَكُوتِ وَتَوَكَلْتُ عَلى الحَيِّ الذِيْ لاَ يَمُوتُ ● اصْرِفْ عَنَّا الأذَى إِنَّكَ عَلَى كُلِ شَيءٍ قَدِيرٌ . اصْرِفْ عَنَّا الأذَى إِنَّكَ عَلَى كُلِ شَيءٍ قَدِيرٌ . اصْرِفْ عَنَّا الأذَى إِنَّكَ عَلَى كُلِ شَيءٍ قَدِيرٌ – ثلاثاً ) ( بِسْمِ اللهِ الذِيْ لا يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيٌ فِيْ الأَرْضِ وَلا فِيْ السَّمَاءِ وَهُوَ اَلسَمِيْعُ العَلِيْمُ – ثلاثاً ) ( حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الوَكِيلُ – ثلاثاً ) ( لاَحَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إلاَّ باللهِ العَلِيِّ العظيمِ – ثلاثاً ) ( اللَّهُمَّ صَّلِّ عَلى سَيِّدِنا مُحَمَّد وَعَلى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّم – ثلاثاً ) (فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللهُ وَهُوَ السَّمِيعُ اَلعَليمُ – ثلاثاً ) (فَاللهُ خَيْرٌ حَافِظَاً وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِميْنَ – ثلاثاً ) (رَبَّنا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَداً – ثلاثاً ) ( وَأُفَوِّضُ أمْرِي إلى الله إِنَّ اَللهَ بَصِيرٌ بِالعِبَادِ – ثلاثاً )
Langganan:
Posting Komentar (Atom)
Tidak ada komentar:
Posting Komentar