بساط الأنس : هو حضرة القدس في محل
المفاتحة ، والمواجهة ، والمجالسة ، والمحادثة ، والمشاهدة ، والملاطفة ([3]) .
يقول الشيخ أحمد الكمشخانوي
النقشبندي :
«
لكل أدب بساط .
الأول
: بساط التحقيق : إذا ورد عليك خاطر من غيره ، وكشف لك عن صفاته ، فقف هناك بسرك ،
وحرام عليك أن تشهد غيره .
الثاني
: بساط التعريس : فإذا ورد عليك خاطر من غيره ، وكشف لك عن أفعاله ، فعرس هناك
بسرك ، وحرام عليك أن تشهد غير صفاته شاهداً ومشهوداً . وفي الأول فنى الشاهد وبقي
المشهود .
الثالث
: بساط التوكل : فإذا ورد عليك خاطر من غيره ، وكشف عن غيوبه ، جلست على بساط
محبته متوكلاً عليه ، راضياً بما يبدو لك من آثار فعله في أنوار حجبه .
يقول الشيخ الأكبر ابن عربي :
«
أهل البساط لا يتعدى طرفهم من هم في بساطه غير أن البسط كثيرة :
بساط
عمل ، وبساط علم ، وبساط تجل ، وبساط مراقبة .
فإن
كنت في العمل فما ، وإن كنت في العلم فيمن ، وإن كنت في التجلي فمن ، وإن كنت في
المراقبة فلمن ، وهكذا في كل بساط يكون . فيقال لك في العمل : ما قصدت ، وفي العلم
: من هو معلومك ، وفي التجلي : من تراه ، وفي المراقبة : لمن راقبت . فأنت بحسب جوابك عن هذه الأسئلة ، فأنت محصور
بالخطاب ، محصور بالجواب . فما تشاهد سوى الحال الخاص بك ما دمت في البساط . فإن
أجبت بما يقتضيه الحال كنت حكيماً حكماً ، وإن أجبت بالحق لا بك فكنت على قدر
اعتقادك في الحق ما هو ، وإن أجبت بنفسك أجبت إجابة عبد والمراتب متفاضلة »([7]) .
ويقول
: « القائمون بالبساط طائفتان :
طائفة
: سلكت فوصلت ، فمن شرطها الإطراق والأدب . فمن فاته واحد من هذين الشرطين فقد
فاته آخر فلم يصل .
يقول الشيخ أبو الحسن
الشاذلي :
«
بسط الكرامة أربعة :
1.
حب يشغلك عن حب غيره .
2.
ورضاً تصل به حبك بحبه .
3.
وزهد يحققك بزهد رسوله .
يقول الشيخ أبو سعيد بن أبي
الخير :
«
لو بسط بساط المجد والفضل لدخل ذنوب الأولين والآخرين في حاشية من
حواشيه ، ولو بدت عين من عيون الجود ألحق المسيء بالمحسن »([10]) .
حواشيه ، ولو بدت عين من عيون الجود ألحق المسيء بالمحسن »([10]) .
ويقول الشيخ أحمد الرفاعي
الكبير :
«
انبسط : انشرح وسُرّ »([12])
.
يقول
: « الانبساط : إرسال السجية والتحاشي من وحشة الحشمة ، وهو السير
مع الجبلة »([13])
.
يقول
: « الانبساط : سقوط الاحتشام عند السؤال »([14])
.
يقول
: « الانبساط : هو إطلاق إساءة النفس من قيود أوهام العقل
المستفادة بالوضع »([15])
.
نقول :
1. الانبساط : حال من أحوال العودة إلى أصل الفطرة ، فلا يتقيد
صاحبه بحد عقل أو عاطفة ، بل هو سابح مع ما يجد كالطفل الذي لا يتقيد مع الكبير
بحشمة لشدة صفائه وعدم بلوغه ، وزوال هذا الحال من الكمال .
2. الانبساط : الجرأة على طلب المحال والإصرار عليه من غير خوف أو
تردد لقوة الرجاء .
يقول الشيخ محمد بن وفا
الشاذلي :
«
حقيقته [ الانبساط ] : خلع عذار الحشمة عند انقطاع أسباب الوحشة على بساط الأنس .
يقول الشيخ عبد الله الهروي
:
«
[ الانبساط ] على ثلاث درجات :
الدرجة
الأولى : الانبساط مع الخلق : وهو أن لا تعتزلهم ضناً على نفسك ، أو شحاً على حظك ، وتسترسل لهم في فضلك وتسعهم
بخلقك ، وتدعهم يطؤونك ، والعلم قائم وشهودك المعنى دائم .
والدرجة
الثانية : الانبساط مع الحق : وهو أن لا يجنبك خوف ولا يحجبك رجاء ، ولا يحول بينك
وبينه آدم وحواء .
والدرجة
الثالثة : الانبساط في الانطواء عن الانبساط : وهو رحب الهمة لأنطواء انبساط العبد
في بسط الحق Y »([17]) .
يقول الشيخ الأكبر ابن عربي :
يقول الشيخ الحسين بن منصور الحلاج :
«
لم يؤذن لأحد في الانبساط على بساط الحق بحال ، لأن بساط الحق عزيز ، حواشيه قهر
وجبروت ، فمن انبسط عليه رد عليه ، كنوح u لما قال : ] إِنَّ ابْنِي مِنْ
أَهْلِي [([19]) ، فقيل له : ] إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ [([20]) »([21]) .
أَهْلِي [([19]) ، فقيل له : ] إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ [([20]) »([21]) .
ويقول الشيخ إبراهيم الأعزب :
يقول الإمام الشافعي t:
«
الانبساط للناس مجلبة لقرناء السوء ، والانقباض عنهم مكسبة للعداوة ، فكن بين
المنقبض والمنبسط »([23]) .
يقول
: « انبساط الأبواب : هو تغليب الرجاء على الخوف بحسن الظن بالرب
» ([24])
.
يقول
: « انبساط الأحوال : هو الانبساط بفرط السرور في طلب السر
، والجرأة على المحو لطلب التمكن » ([25])
.
يقول : « انبساط
الأصول : الانبساط في الإقدام على طلب
القرب بروح الأنس ، والاجتناب عن الإحجام لقوة اليقين » ([26]) .
يقول
: « انبساط الأودية :
هو الخروج عن قيد العقل بنور البصيرة والورود على حضرة الوحدة بعلو الهمة » ([28])
.
يقول
: « انبساط النهايات :
هو التحقق بالاسم الباطن بعد طمسه ، والتبسط ببسط الحق في مقام البقاء بعد الفناء
عن رسمه » ([32])
.
«
بَسَطَ الشيء : نشره .
بَسَطَ
اليد : مدَّها »([33])
.
وردت لفظة بسط في القرآن الكريم (25) مرة على
اختلاف مشتقاتها ، منها قوله تعالى : ] وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبادِهِ
لَبَغَوْا في الْأَرْضِ وَلَكِنْ يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ ما يَشاءُ إِنَّهُ
بِعِبادِهِ خَبيرٌ بَصيرٌ[ ([34]) .
بِعِبادِهِ خَبيرٌ بَصيرٌ[ ([34]) .
يقول
: « البسط : حال رجل عارف
بسطه الحق ، وتولى حفظه حتى يتأدب
الخلق به » ([35]) .
الخلق به » ([35]) .
البسط : هو نعت به بقاء القلب ،
أو فيه بقاء الروح ([36])
.
ويقول
: « البسط : هو عبارة عن حالة الرجاء »([37])
.
«
البسط : أن ترسل شواهد العبد في مدارج العلم ، ويسبل على
باطنه رداء الاختصاص وهم أهل التلبيس »([38])
.
البسط : هو ذوق في القلوب
والأجساد ، سببه تصرف القدرة القديمة . وتلك لا تتطرق إليها آفة ، ولا معارضة ،
ولا مانع ، ولا تتعلق باختيار السيار ، بل باختيار الواحد القهار ([39]).
البسط : هو المقام [ القيام ] ، لأنه
ليس هناك شيء يؤمر بحفظه ، لأن كل ما يؤمر بحفظه فهو قبض ([40])
.
يقول
: « البسط عندنا
: حال حكم صاحبه أن يسع الأشياء ولا يسعه شيء ... ولولا البسط
الإلهي ما تمكن لأحد من خلق الله أن يتخلق بجميع الأسماء الإلهية ، وأعظم تعريف في
البسط الإلهي : ] إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ [([41]) »([42])
.
يقول
: « البسط : هو انخفاض جناح الرهبوت للقوة المتوهمة »([44])
.
البسط [ عند شهاب الدين السهروردي
] : هو طرب النفس طرباً روحياً ، مبدؤه بارق إلهي ([45])
.
يقول
: « البسط : هو فرح يعتري القلب أو الأرواح : أما بسبب قرب
شهود الحبيب ، أو شهود جماله ، أو بكشف الحجاب عن أوصاف كماله وتجلي ذاته ، أو
بغير سبب »([46])
.
يقول
: « البسط : ونعني به إرسال الشواهد في الرسوم العلمية مع حفظ السر
بسربال الاختصاص ، فهو علم في طريق الإرشاد وإمام يهتدي به جميع العباد ، ومصباح
يستضاء بنوره السالكون ، ويقتطفون من ثمر حكمه كل رطب جني ، فيرقى عن واردات القبض
المستمد من الطبع »([47])
.
يقول : « البسط : هو بسط الحق عبده لقوة معناه وكمال عرفانه ، بحيث
يشهد الحق في الخلق فلا يخالج الشواهد »([48])
.
البسط : من الأحوال التي ترد على
السالك في طريقه إلى الله ، وفيه تشعر نفس السالك بالفرح والطمأنينة والرضا ([49])
.
يقول الشيخ أحمد زروق :
«
البسط يوجب انتشار الحرارة في البدن ، فيستدعي استرسال النفس مع ما يلابسها ، وذلك
متضمن سوء الأدب في الحركات والتصرفات ، إذ لا يمكن معه حفظ الحرمة لوجود الطيش
الباعث على الحركة بغير اختيار ، فلا يقف على حد الأدب مع ذلك إلا من كان متمكن
النفس في الأدب ، محققاً بحقائق حفظ الحرمة ، قد غمس قلبه في بحر الهيبة »([50])
.
يقول الشيخ محمد بن وفا الشاذلي :
«
حقيقته [ البسط ] : تطلع الأمل بمآدي العطاء الذي لا ينال بوصف الجزاء إلى تحصيل
الغايات التي لا تدرك .
وغايته
: أمان لا يكدر ، وصفاء توهم خوف السلب »([51])
.
يقول الشيخ كمال الدين القاشاني :
«
البسط في مقام القلب : بمثابة الرجاء في مقام النفس ، وهو وارد يقتضيه إشارة إلى
قبول ولطف ورحمة وأنس . ويقابله وارد القبض كالخوف في مقابلة الرجاء في مقام النفس .
والبسط
في مقام الحق : وهو أن يبسط الله العبد مع الخلق ظاهراً ويقبضه الله ( إليه )
باطناً رحمة للخلق ، وهو يسع الأشياء ولا يسعه شيء ، ويؤثر في كل شيء ولا يؤثر فيه
شيء »([52])
.
ويقول الشيخ محمود بن حسن الفركاوي
القادري :
«
البسط بسطان :
بسط
في الرزق وهو عام ، دليله قوله تعالى : ] قُلْ إِنَّ رَبّي يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ
يَشاءُ مِنْ عِبادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ وَما أَنْفَقْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَهُوَ
يُخْلِفُهُ وَهُوَ خَيْرُ الرّازِقينَ [([53]) .
يقول الشيخ عبد العزيز الدباغ :
«
أما البسط فالأول من أجزائه : الفرح الكامل ، وهو نور في الباطن ينفي عن صاحبه
الحقد والحسد والكبر والبخل والعداوة مع الناس ...
الثاني
: سكون الخير في الذات دون الشر ...
الثالث
: فتح الحواس الظاهرة ، وهو عبارة عن لذة تحصل في الحواس الظاهرة ...
الرابع
: فتح الحواس الباطنة ...
الخامس
: مقام الرفعة ... يعلم أنه رفيع القدر كبير الدرجة عند ربه U ...
السادس
: حسن التجاوز فيعفو عمن ظلمه ويتجاوز عمن أساء إليه ...
السابع
: خفض جناح الذل »([56])
.
يقول الإمام القشيري :
«
قد يكون بسط يرد بغتة ويصادف صاحبه فلتة لا يعرف له سبباً يهز صاحبه ويستفزه ،
فسبيل صاحبه السكون ومراعاة الأدب ، فإن في هذا الوقت له خطراً عظيم ، فليحذر
صاحبه مكراً خفياً ، كذا قال بعضهم : فتح علي باب البسط فزللت زلة فحجبت عن مقامي
»([57])
.
ويقول الشيخ أبو الحسن الشاذلي :
«
أما البسط الذي لا تعلم له سبباً ، فحق العبودية فيه ترك السؤال والإدلال ،
والصولة على النساء والرجال ، اللهم إلا أن تقول : سلم .. سلم .. إلى الممات »([58])
.
ويقول الشيخ أحمد بن عجيبة :
«
آداب البسط : كف
الجوارح عن الطغيان وخصوصاً جارحة اللسان ، فإن النفس إذا فرحت بطرت وخفت ونشطت
فربما تنطق بكلمة لا تلقي لها بالاً فتسقط في مهاوي القطيعة بسبب سوء أدبها ،
ولذلك كان البسط مزلة أقدام ...
ولأجل
هذا كان العارفون يخافون من البسط أكثر من القبض »([59])
.
يقول الشيخ ابن عباد الرندي :
«
مراعاة الأدب في البسط أمر عسير ، وذلك أن في البسط وجود حظ النفس ، فيستولي عليها
الفرح بذلك ، فلا يتملك حتى يقع في سوء الأدب »([60])
.
يقول الدكتور عبد المنعم الحفني :
«
البسط متعلق بغلبة أحوال القلب لا أحوال النفس ، فما دامت النفس الأمارة هي
الظاهرة فلا قبض ولا بسط ، فإذا كانت النفس الظاهرة هي اللوامة فإن القلب يكون
مغلوبا حيناً ، وغالباً حيناً آخر ، وظهور القبض والبسط بحسب غلبة القلب في هذه
الأحوال خاصة »([61])
.
يقول الشيخ أحمد الكمشخانوي النقشبندي :
«
من كان وقته البسط فلا يخلو ، أما إليه يعلم له سبب أو لا ، فالأسباب ثلاثة أيضاً
:
الأول
: زيادة الطاعة ، أو نوال من المطاع كالعلم والمعرفة .
الثاني
: زيادة في الدنيا بكسب ، أو كرامة ، أو هبة ، أو صلة .
الثالث
: المدح والثناء من الناس وإقباله عليك وطلب الدعاء منك وتقبيل يدك وأنواع تعظيمك
، فإذا ورد عليك شيء من هذه الأسباب فالعبودية تقتضي أن ترى النعمة والمنة عليك من
الله في التعاطي والتوفيق فيها وتيسير أسبابها »([62])
.
يقول الشيخ حسين الحصني الشافعي :
«
اعلم أن من البسط ما هو مجهول ، والبسط المجهول قلما يخلو من مكر خفي . فإذا وجد
العبد من نفسه بسطاً وفرحاً ولا يعرف سبباً فينبغي أن لا يتصرف فيه ، فإنه لا يعرف
بما يظهر له في عاقبته فهو في محل خطر »([63])
.
يقول الشيخ الأكبر ابن عربي :
«
البسط بالحق على الحق بسوء الأدب [ لا يعول ] عليه ، وبالأدب ليس من شأن الأكابر
لكنه حال الأصاغر الذين قلت معرفتهم لا يعول عليه »([64])
.
يقول الشيخ عبد الله الهروي :
«
البسط لأحد ثلاثة معان لكل معنى طائفة .
فطائفة
: بسطت رحمة للخلق ، يباسطونهم ويلابسونهم ، فيستضئون بنورهم والحقائق مجموعة ،
والسرائر مصونة .
وطائفة
: بسطت لقوة معانيهم وتصميم مناظرهم ، لأنهم طائفة لا تخالج الشواهد مشهودهم ، ولا
تضرب رياح الرسوم موجودهم ، فهم منبسطون في قبضة القبض .
وطائفة
: بسطت أعلاماً على الطريق ، وأئمة للهدى ومصابيح للسالكين »([65])
.
[1]
- المعجم العربي الأساسي – ص154 .
[2]
- نوح : 19 .
[4]
- الشيخ أحمد زروق – قواعد التصوف – ص 63
.
[5]
- المصدر نفسه – ص 63 .
[6]
- الشيخ أحمد الكمشخانوي النقشبندي – جامع الاصول في الأولياء – ج 1 ص 167-168
[7]
- الشيخ ابن عربي - الفتوحات المكية – ج 4 ص 442 .
[8]
- الشيخ ابن عربي – كتاب التراجم – ص 15 .
[9]
– الشيخ أحمد بن محمد بن عباد – مخطوطة الموارد الجلية في أمور الشاذلية – ص 103 .
[10]
- الشيخ محمد بن المنور – أسرار التوحيد في شرح مقامات الشيخ أبو سعيد – ص333
[11]
- الشيخ أحمد الرفاعي – البرهان المؤيد (ضمن المجموعة الصغرى للفوائد الكبرى ) – ص
108 .
[12]
- المعجم العربي الأساسي – ص 154 .
[14]
– الشيخ علي بن يوسف الشطنوفي – مخطوطة بهجة الأسرار ومعدن الأنوار – ص 280 .
[15]
- الشيخ محمد بن وفا الشاذلي – مخطوطة دار المخطوطات العراقية - برقم ( 11353 ) -
ص 8 .
[16]
- الشيخ محمد بن وفا الشاذلي – مخطوطة دار المخطوطات العراقية - برقم ( 11353 ) -
ص 8 .
[18]
- الشيخ ابن عربي – رسالة لا يعول عليه – ص 13 .
[19]
- هود : 45 .
[20]
- هود : 46 .
[21]
- الشيخ أبو عبد الرحمن السلمي – حقائق التفسير – ص 526 .
[22]
- الشيخ محمد بن يحيى التادفي – قلائد الجواهر – ص 127 .
[23]
- الشيخ عبد الله اليافعي – نشر المحاسن الغالية – ص 268 .
[24]
- الشيخ أحمد الكمشخانوي النقشبندي – جامع الأصول في الأولياء – ص 349 .
[25]
- الشيخ أحمد الكمشخانوي النقشبندي – جامع الأصول في الأولياء – ص 349 .
[26]
- المصدر نفسه – ص 349 .
[28]
- الشيخ أحمد الكمشخانوي النقشبندي – جامع الأصول في الأولياء – ص 349 .
[29]
- المصدر نفسه – ص 349 .
[30]
- الشيخ أحمد الكمشخانوي النقشبندي – جامع الأصول في الأولياء – ص 349 .
[31]
- المصدر نفسه - ص 349 .
[32]
- المصدر نفسه – ص 349 .
[33]
- المعجم العربي الأساسي – ص 154 .
[34]
- الشورى : 27 .
[35]
- الشيخ السراج الطوسي – اللمع في التصوف – ص 343 .
[36]
- د . قاسم السامرائي - أربع رسائل في التصوف لأبي القاسم القشيري - ص 69 ( بتصرف
) .
[37]
- المصدر نفسه - ص 55 .
[39]
- الشيخ نجم الدين الكبرى – فوائح الجمال وفواتح الجلال - ص 43 ( بتصرف ) .
[40]
- الشيخ عبد القادر الكيلاني - فتوح الغيب ( بهامش قلائد الجواهر للتادفي ) - ص
101 ( بتصرف ) .
[41]
- النجم : 32 .
[42]
- الشيخ ابن عربي – الفتوحات المكية – ج 2 ص 511 .
[43]
- الشيخ ابن عربي – اصطلاح الصوفية – ص 5 .
[44]
- الشيخ محمد بن وفا الشاذلي – مخطوطة دار المخطوطات العراقية - برقم ( 11353 ) -
ص 18 .
[45]
- الشيخ شهاب الدين السهروردي – هياكل النور – ص 95 ( بتصرف ) .
[46]
- الشيخ أحمد بن عجيبة – إيقاظ الهمم في شرح الحكم – ج 1 ص 123 .
[47]
- الشيخ عبيدة بن محمد بن أنبوجة التيشيتي - ميزاب الرحمة الربانية في التربية
بالطريقة التجانية – ص171 .
[48]
- الشيخ أحمد الكمشخانوي النقشبندي – جامع الأصول في الأولياء – ج 3 ص 187 .
[49]
- د . أبو الوفا الغنيمي التفتازاني – ابن عطاء الله السكندري وتصوفه – ص 255 (
بتصرف ) .
[51]
- الشيخ محمد بن وفا الشاذلي – مخطوطة دار المخطوطات العراقية - برقم ( 11353 ) -
ص 18 .
[53]
- سبأ : 39 .
[54]
- البقرة : 245 .
[55]
- الشيخ محمود بن حسن الفركاوي القادري – شرح منازل السائرين – ص 129.
[56]
- الشيخ أحمد بن المبارك - الإبريز – ص 46 – 47 .
[57]
- الإمام القشيري – الرسالة القشيرية ص 56 .
[58]
- الشيخ ابن عباد الرندي – غيث المواهب العلية في شرح الحكم العطائية – ج1 ص 233 .
[59]
- الشيخ أحمد بن عجيبة – إيقاظ الهمم في شرح الحكم – ج 1 ص 125 .
[60]
- الشيخ ابن عباد الرندي – غيث المواهب العلية في شرح الحكم العطائية – ج 1 ص 230
.
[62]
- الشيخ أحمد الكمشخانوي النقشبندي – جامع الأصول في الأولياء – ج 1 ص 126 – 127 .
[63]
- الشيخ حسين الحصني الشافعي – مخطوطة شرح أسماء الله تعالى الحسنى ( تأديب القوم
) – ص 47 .
[64]
- الشيخ ابن عربي – رسالة لا يعول عليه – ص 5 .
Tidak ada komentar:
Posting Komentar